ABOUT حوار مع النخبة

About حوار مع النخبة

About حوار مع النخبة

Blog Article




أسلوب احترافي وجذاب: يتم كتابة الخبر بأسلوب يجمع بين المهنية والإبداع، مع التركيز على تقديم محتوى يتناسب مع جمهورك المستهدف.

أحمد منصور: بس للأسف الشديد الإنسان بيجد كأن النخبة فاقدة للغة الحوار..

محمد سليم العوا: لقب، عين أعيان جدة، جدة فيها أعيان كثير عين هؤلاء الأعيان الشيخ محمد ناصيف الله يرحمه، وكان له مجلس مليء عامر بكبار القوم الذين يأتون من كل أنحاء العالم الإسلامي ولم يكن من كبار الأغنياء ولكنه كان من عظماء الشرفاء ذوي الكرامة والعطاء والحدب على الفقير ويبذل جاهه في سبيل خدمة من يحتاجون إلى خدمة، دول الأعيان.

بالتأكيد، التأثيرات لا مهرب منها. تبدو التأثيرات مثل الخيط الشفاف الذي  يقودك رويدا صوب معرفة ما يعتمل في داخلك من نزعات.. ممّا لا تستطيع أن تكتشفه بمفردك. أذكر رواية جميلة قرأتُها عديد المرّات في السبعينيات عنوانها “ونّاس” لكاتب تونسي اسمه محمد الحبيب السالمي (ليس السالمي الذي يعيش في باريس). قد يكون السرد الرائع الذي  ضمّته تلك الرواية لعالم الصحراء، ورحلة التيه التي عاشها البطل وانتهت به لفقد ذاكرته لأعوام، المدخل السرّي الذي أخذني لعالم الرواية. ولا أعرف لِم بقيت هذه الرواية خبرا غير مذكور في المدونة الروائية التونسية المعاصرة. وهي التي تستحقّ أن تمثّل مدرسة في الكتابة الروائية الجامعة بين الانغراس في البيئة وعمق الفكرة وشفافية السرد ونقاوة اللغة وسلاستها.

محمد سليم العوا: بيفيض من غير توقع. يعني لو كنا متوقعين كنا نقدر نحضر له الأمن المركزي وبتاع إنما هو بيفيض من غير توقع وهو ده الخطر اللي أنا خايف منه في مصر.

بدأ هؤلاء الشباب بالانخراط في العمل المدني، رافضين العمل السياسي كما فهموه؛ فالسياسة بالنسبة إليهم الشيطان الأعظم.

 عبد الرحمان منيف أيضا عَلَمٌ باسمه في سياق من تأثرتُ بهم.  ’شرق المتوسط‘ التي أنهيتها بصعوبة لثقل شديد شعرت به في لغتها. بوسعي الاسترسال في سرد الأسماء، وأغلبها ليس جديدا على القارئ والجميع تأثروا بها. ما قد أفاجئكم به هنا أنني كرهت نجيب محفوظ وواقعيته الباردة وانحصار أفق أغلب رواياته في عالم الحارة. قد يكون مجتهدا في نصوصه، لكنّه ليس مبدعا ولا تهزني أعماله. قرأت بالانكليزية أيضا بعد أن تعلمتها في مطلع الثمانينيات روايات لجين أوستن و’كوخ العم توم‘ في نصه الأصلي.

قوات الجيش السوداني في مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان (الجزيرة)

آن لهذه النخبة أن تفتح بصيرتها لترى أن ما جرى في البلاد، هو عين ما جرى في البلدان من حولنا وفق خطة ماكرة وثابتة لضرب المجتمع والدولة والجيش والاقتصاد واستنزاف ثروات البلاد.

حوار مع النخبة الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

اندفع لفيف من أصدقاء الأستاذ القزدغلي وطلبته ونفر ممّن تذكّروا واجب الدفاع عن الحريات الأكاديمية للذود عنه وتبرئة ذمّته والدعوة…

بل نوعية متفوقة من البشر، ذوي بشرة مشرقة عكسنا نحن ذوي البشرات الداكنة والمجعّدة. ويملكون في بيوتهم أشياء يسمونها “صالة” و”كوجينة” و”توالات” و”تلفزيون”، ويشترون الخبز من “الكوشة”، عكسنا نحن الذين نأكل كسرة القمح والشعر التي تنضج في الطابونة. وآبائهم يشتغلون موظفين عند الدولة وعندهم نفوذ وكلمة ودالّة،  بينما نحن فلاحون وأبناء فلاحين.. ويتكلمون “الڨالة” التي تمثّل عنوان تفوقهم وفخرهم.

بوسعنا أخذ حكاية صغيرة ومع سرد متقن يثوّر الزوايا المعتّمة فيها نستطيع تحويلها لعمل أدبي مبهر… فلا أفق اتبع الرابط لنصّ يتكأ على سردية كبيرة ليمرّر أدبا صغيرا.

الانتشار عبر الإنترنت: استفد من القوة التسويقية لمنصتنا لتعزيز تواجدك الرقمي.

Report this page